رغبت في الحُب يوماً
و بدا لي مُتعصبا
فهناك قوانين لا أعرف مبادئها …
و كل شيء يهمني
الطرف الآخر يستصغرها…
ما بال الزمان أختلف!!!
أين حالة العشق التي في صغري أُراقبها
تمنيتها
وتمنيت الكبر لأعيش روعتها
واليوم بكُل ما أوتيت من قناعه
أحاول عدم الخضوع لتجربتها