الرئيسية / أقسام أخرى / منوعات / 9 مراحل مرّت بها النظارات منذ الثلاثينيات: من «قوقعة السُلحفاة» إلى العدسات المُستطيلة

9 مراحل مرّت بها النظارات منذ الثلاثينيات: من «قوقعة السُلحفاة» إلى العدسات المُستطيلة

لموضة والتقليعات لم تترك شيئًا إلا وتدخلت فيه، حتى النظارات الطبية والشمسية، رغم أن لها غرضًا يتعدى تعلقها بالموضة، خاصة الطبية، ولكن كما نعلم فإن التطور لم يترك شيئًا.

نشر موقع BuzzFeed مقطع فيديو يسرد مراحل تطور النظارات من ثلاثينيات القرن الماضي وحتى العقد الأول من الألفية الثانية، نستعرضها في التقرير التالي.

لانزلرو

9. في الثلاثينيات كانت النظارات الطبية مُستديرة العدسات، ذات شكل قوقعة السُلحفاة، يصل بينها جسر على شكل سرج حصان، بينما كانت النظارات الشمسيّة تُشبه الشريط السينمائي.

8. في الأربعينيات، لم تختلف النظارات الطبية كثيرًا إذ بقيت مُستيرة العدسات لكن بإطارٍ أقل سماكةً، أما عن النظارات الشمسية فأصبحت معدنيّة وأكثر أناقةً.

فكبهتيم

7. الخمسينيات، أصبحت النظارة الطبية مزيجًا بين العدسات الطبية وإطار علوي يُشبه النظارات الشمسية، تلك التي كانت لها نفس التصميم لكن بعدساتٍ سوداء.

6. الستينيات وموضة جيمس بوند جعلت النظارات الطبيّة تأخذ الشكل المستدير بإطارٍ سميك، بينما طغى على نظارات الشمس الشكل الأوليمبي.

5. نظارات السبعينيات كانت ذات شكل حرف B بإطارٍ معدني، أما الشمسية فكانت ذات عدسات كبيرة، متدرجة اللون.

4. إذا تطرقنا إلى الثمانينيات فنظارات العيون لم تختلف كثيرًا ولكن بعدساتٍ أكبر، بينما نظارات الشمس كانت ذات عدساتٍ عاكسة.

هختفنتملقب

3. نظارات التسعينيات الطبية كانت ذات إطارٍ رفيع، وشكلٍ بسيط، بينما لم تكن نظارات الشمس كذلك، فكانت ذات حافةٍ ملتفة، وإطار غير كامل.

2. الألفية الجديدة كانت لها تطورها، فالنظارات الطبية تخلّت عن الإطار الدائري واعتمدت المستطيل بدلا عنه، بإطار رفيع، بينما نظارات الشمس اعتمدت شكل النوافذ المنزلية، بعدسات تُشبه مصراع النافذة أو «الشيش».

قجتفطخبيم

1. ننهي مراحلنا بأول عقد بعد الألفية الثانية، حيث أصبحت النظارات الطبية مستطيلة العدسات ذات إطارٍ سميك، وأكثر بساطة وأناقة، بساطة طغت أيضًا على نظارات الشمس، فتخلت عن العدسات الكبيرة وتدرج الألوان، فأصبحت مستديرة، متوسطة الحجم وذات لونٍ واحد.

عن ALHAKEA

اضف رد

لن يتم نشر البريد الإلكتروني . الحقول المطلوبة مشار لها بـ *

*