وجدت سيدة إسرائيلية من “انتفاضة السكاكين” فرصة للتخلص من طليقها على ما يبدو، وفق ما أكده متداولون فلسطينيون لتدوينة نشرتها هذه السيدة على حسابها على فيس بوك للتحريض غير المباشر على زوجها السابق.
وأكدت مجموعة من الشباب الفلسطينيين، أن التدوينة التي نشرتها الإسرائيلية، حسب معرفتهم باللغة العبرية تضمنت تحريضاً صريحاً على الاغتيال أو عى الأقل الطعن.
وقال المتداولون إن هذه السيدة نشرت عنوان طليقها بدقة، في تدوينة قالت فيها: “أتمنى ألا يصل الفلسطينيون إلى طليقي، الذي يقطن في شارع روتشيلد 5، الطابق 2، الشقة 7″، في إشارة صريحة إلى مكان وجوده، وفي دعوة شبه مفضوحة لطعنه.