الرئيسية / أقسام أخرى / منوعات / 10 قصص مؤثرة يرويها مرضى عالجهم مجدي يعقوب: «سأكون مدينًا إلى الأبد لهذا الرجل الرائع»

10 قصص مؤثرة يرويها مرضى عالجهم مجدي يعقوب: «سأكون مدينًا إلى الأبد لهذا الرجل الرائع»

نشرت مؤسسة القلب البريطانية شكرا خاصا للسير مجدي يعقوب جراح القلب العالمي المعروف، على جهوده المتواصلة لإنقاذ حياة الأطفال من أمراض القلب المزمنة، مؤكدة أنه في بريطانيا يولد كل يوم 12 طفل يعاني من عيب خلقي في القلب، مما يضعهم أمام مسئولية دعم البحوث بحيث لا يموت أحد في سن مبكر، من أمراض القلب والدورة الدموية، لتشير هنا لمؤسسة إلى دور دكتور يعقوب في هذا المجال، والذي دفع الصحف البريطانية لإطلاق عليه لقب «ملك القلوب».

كذلك قامت الجامعة البريطانية منذ أيام بمنح السير مجدي يعقوب، الدكتوراه الفخرية، ذلك لتاريخه الحافل، وتقديرًا لرحلة عطائه الكبيرة فى خدمة المجتمع، بالعلم والمعرفة والبحث العلمى والعمل المجتمعي، ولكونه المؤسس والرئيس الفخري لمجلس أمناء مؤسسة مجدى يعقوب للقلب، ولإسهاماته العلمية والابتكارية فى مجال جراحة القلب.

وفي هذا التقرير، يستعرض «المصري لايت» مجموعة من الحكايات المؤثرة التي سردها مواطنون من مختلف دول العالم على تدوينة نشرتها الصفحة الرسمية لـ«مؤسسة القلب البريطانية»، تنقل مدى تقديرهم لجهود هذا الرجل في إنقاذ حياتهم وحياة أبنائهم.

10. هذا الرجل أنقذ حياتي منذ 33 عاما، إنه رجل مدهش، وبفضله بدأت أعيش حياة طبيعية، بعد أن عالج كل عيوب القلب التي كنت أعاني منها. إنه الرجل الوحيد الذي لا يمانع زوجي في توفير مساحة له داخل قلبي. شكرا لك سير مجدي يعقوب، وشكرا لكم من أعماق قلبي على تكريمه، فمجرد رؤية صورة هذا الشخص تجعلني أبكي.

9. هذا الرجل أنقذ حياة أبني منذ حوالي 30 عامًا، وأعطاه فرصة جديدة في أن يعيش حياة طبيعية، في وقت كان فيه صغيرا جدا. هذا الرجل مدهش. شكرا جزيلا سير مجدي يعقوب على انقاذ حياة ابني فلولا عناية الرب وبدونك لم يكن ابني موجود بيننا حتى يومنا هذا، أنا مدين لك أكثر من ما يمكنني قوله. شكرا لك رغم أن الشكر غير كافي، ولكن سوف أكون دائما شاكرا.

8. شكرا لك سير مجدي يعقوب. قمت بإزالة بعض التجلطات التي كانت تهدد حياتي عام 1996، أي قبل نحو 19 عاما، وها أنا الآن أمارس حياتي الطبيعية، وممتن إلى الأبد لكم لإنقاذ حياتي. شكرا لكم لن تكون كافية.

7. سأكون مدينًا إلى الأبد لهذا الرجل الرائع، الذي قام بإجراء عملية زرع قلب لأخي منذ أكثر من 21 عاما، تحديدا عام 1994، عندما كان في 13 من عمره، كان وقتها يقضي أغلب أيامه في المستشفيات، حتى عالجه هذا الرجل وساعده على قهر المرض، وأعطاه فرصة الآن ليرى أولادي ويسمع منهم كلمة «عمي». سأظل ممتنا إلى الأبد.

6. أنقذ قلب أختي عندما كانت 16 عامًا، ونحن ممتنون جدا لجهوده المخلصة وأخلاقه الكريمة، إنه كان يتابع المريض بعناية ويكفل له كل سبل الرعاية، كما قام بتهدئة المخاوف لدى والدتي، وقال انه يعمل بجد كل يوم لإيجاد حلول، حتى أني لاحظت عليه الإرهاق والتعب، ومع ذلك يمشي في أروقة المستشفى بكل جد حاملا أوراقه لمتابعة الحالة. لم أر طبيبا يضع كل جهوده لآخر قطرة بهذا الشكل مثل دكتور يعقوب، بمنتهى الإخلاص والتواضع، لذلك أشكره جدا وأشكر فريقه الرائع.

5. كثيرا من الشكر لا يكفي لهذا الرجل الرائع لإنقاذ حياة ابني اندي فاوست. ذهبنا لرؤيته بلا أمل وشيئا فشيئا وجدنا ضوء في نهاية النفق مع مرور السنين مع هذا الطبيب.

4. الدكتور مجدي يعقوب كان الطبيب المعالج لأول عملية قلب مفتوح أجريتها عام 1981، وها أنا الآن عمري 82 عاما، وأشعر بفضل كبير تجاهه في حياة استمرت بعده أكثر من 34 عامًا.

3. أنت واحدة من أكبر أطباء القلب في العالم، انقذت حياة أبني مرتين، الألى في عمر 6 أشهر والثانية في عمر عامين، والحقيقة أنك ل تنقذ حياة هذا الطفل وحده، بل أنقذت حياة الأسرة كلها. شكرًا سيدي مجدي يعقوب.

2. مدينة له بالشكر ما تبقى من العمر، فقد أنقذ حياة أبني وهو في 7 أسابيع، وهو الآن في طريقه إلى عامه الأول وسنحتفل بعيد ميلاده سويًا. شكرا سير يعقوب.

1. رجل رائع، أنقذ حياة والدي وأعطانا فرصة 15 سنة إضافية ليعيش بيننا ويتشارك معنا السعادة.

عن ALHAKEA

اضف رد

لن يتم نشر البريد الإلكتروني . الحقول المطلوبة مشار لها بـ *

*