أغلقت اجهزة وزارة الداخلية ملف قضية سرقة اجهزة حاسوب من مخازن منطقة الصباح الصحية بضبط موطن يعمل في نفس الإدارة وارشد عن جاخور اخفى به المسروقات بعد ان عاونه سائق وعاملين بحسن نية في تحميل المسروقات.
وقال مصدر امني ان جميع الموظفين والعاملين وضعوا في دائرة الاشتباه بعدما تبين لرجال المباحث ان المخزن تم فتحه بمفتاح مصطنع وليس عن طريق الكسر فتم اخضاع العاملين للتحقيق انطلاقا من المثل العربي حاميها حراميها ، وخلصت التحقيقات الى تورط مواطن اعترف بانه سرق الأجهزة الحديثة لمروره بضائقة مالية .