جديد الحقيقة
الرئيسية / أقسام أخرى / فن وثقافة / 9 أسرار من كواليس فيلم «العفاريت» تكشفهم الطفلة «بلية»: رفضت الجلوس بجوار عمرو دياب

9 أسرار من كواليس فيلم «العفاريت» تكشفهم الطفلة «بلية»: رفضت الجلوس بجوار عمرو دياب

عام 1990، خرج إلى النور فيلم «العفاريت» بعد أكثر من عام استغرقه مخرج العمل حسام الدين مصطفى في تصويره. قبل هذا الوقت كان المخرج يبحث عن طفلة موهوبة تقوم بأداء دور «بلية» أحد أبطال الفيلم، بجانب بحثه عن أطفال آخرين يصلحون لباقي الأدوار، إلا أن اهتمامه الأكبر كان موجهًا لـ«بلية»، تلك الصغيرة، الذكية، المُجادلة أو بلغة الشارع «اللمضة»، استهلكت منه جهدًا خاصًا لإيجاد فتاة تناسب طباعها، حتى وقع اختياره على «هديل خيرالله».

كانت وقتها 6 سنوات فقط، ورغم أن طموح كلاً من المؤلف والمخرج كان يذهب إلى طفلة في عمر أكبر حسب رواية الفيلم، إلا أن عفويّة «هديل» جذبت أنظارهما ودفعتهما لاختيارها دونًا عن غيرها من الفتيات.

هديل خيرالله الآن تبلغ من العمر حوالي 31 عامًا، رغم ذلك مازالت تتذكر كواليس عملها السينمائي الأول، وبعض الأحداث التي شاهدتها بصحبة أبطال العمل مديحة كامل، عمرو دياب، نعيمة الصغير، وحمدي الوزير، الأمر الذي دفعها بعد أكثر من 25 عامًا على العرض الأول للفيلم، لتذكرها وتدوينها على صفحتها الخاصة على موقع «فيس بوك».

وكشفت بلية عن 9 أسرار للجمهور لأول مرة من داخل كواليس فيلم «العفاريت»، مشيرة إلى أنها معلومات «مش هاتعرفهم غير من بلية».

9. بيت عمرو دياب في الفيلم مش بيته ولا حاجة، دا سويت في شيراتون الجزيرة.

8. الفيلم اتصور في حوالي 6 شهور ما عدا مشهد واحد، وتوقف التصوير تمامًا لمدة 7 شهور وبعدين اتصور المشهد، ودا كان مشهد «ميال ميال» في الاستاد.

7. أول مشهد اتصور في الفيلم لـ«بلية» كان مع «الكتعة» اللي كان أوله قلم على وشي.

6. حفلة عمرو دياب في الفيلم كانت حفلة له بجد.

5. مشهد الشحاتة (اللي بدون حوار) كانت الكاميرا مستخبية في عمارة، وكنت بشحت بجد ولميت فلوس.

4. المشهد بتاع «سرقة الخواجة كنتاكي» اتصور الساعة 3 صباحًا، و«لوزة» نامت في التصوير، واضطريت أحفظ كلامها في ساعتها، والحوار تم كلة بيني وبين «سقراط» (لاحظ نومها في المشهد).

3. أنا ماكنتش في الشوال لما «سقراط» شاله.

2. دور «بلية» كان لبنت عمرها 8 سنوات، وكان على وشك اختيارها بالفعل، والمخرج حسام الدين مصطفي لما شافني كنت أقل من 6 سنوات واختارني.

1. بمناسبة إني كنت 6 سنوات، كنا بناكل في الإستراحة بين المشاهد وعمرو دياب قعد في الكرسي اللي جمبي، فا قلتلة: «ماما لازم تقعد جنبي علشان تأكلني».

عن ALHAKEA

اضف رد

لن يتم نشر البريد الإلكتروني . الحقول المطلوبة مشار لها بـ *

*